“ليس الجحيم نارًا، بل وعيًا محبوسًا… لا يستطيع أن يُنادي من يحبهم، حتى في الوداع.”
في هذه الرواية، لا ينتصر أحد، ولا يُدان أحد، وحده الوعي يظل حيًّا… في انتظار الفناء.
“ليس الجحيم نارًا، بل وعيًا محبوسًا… لا يستطيع أن يُنادي من يحبهم، حتى في الوداع.”
في هذه الرواية، لا ينتصر أحد، ولا يُدان أحد، وحده الوعي يظل حيًّا… في انتظار الفناء.